… ودخلتُ على رئيس التحرير، الأستاذ حسن ساتي، قدمتُ إليه حوارا طازجا، وطاعماً، ومطولا، و… وثبّتُ عيني هاتين في وجهه، أقرأ في تفاصيله، ردة الفعل! … تابع قراءة حوار الخطر! (1)
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه