قادت الحرب كثيرين من أبناء المنطقة والأسر للعودة لقرانا وضخ زخم عال في كل تفاصيل الحياة وتطويرها.
الآن الحرب في نهاياتها على ما يبدو وبالتالي سيعود أحبابنا لبيوتهم ومصادر أرزاقهم في العاصمة والجزيرة وغيرهما، وفي المقدمة العاملون في القطاعين العام والخاص، الذين سيلبون قرارات رسمية للمساهمة في ترتيب الأوضاع تاركين فراغا هائلا في كل مناحي الحياة، ولاسيما الشأن العام.
هذا يطرح موضوعا مهما يتمثل في:
.. كيف نسد الفراغ في كل اللجان والفعاليات؟
كيف نمتن الصلة بيننا وبينهم بصورة مثلى حتى لا تتأثر المنطقة بهذا الفراغ العريض؟