تعتذر “التحرير” الإلكترونية عن العطل الفني الذي دام مدة قصيرة زمنياً، إلا أنها عبرت عن ارتباط عميق بينها وبين قرائها الكرام الذين ظلوا يسألون عن السبب، وعن موعد معاودتهم مصافحة صحيفتهم، وهذا يعبر عن ثقة كبيرة نعتز بها.
وتعاهد “التحرير” قراءها بأنها ستظل حريصة على معالجة أي مشكلة تحول بينها وبينهم، وتود أن تشير إلى أن العطل الفني المؤقت كان بسبب الضغط على الموقع، وزيادة أعداد القراء زيادة كبيرة في وقت واحد.
شكراً لقرائنا الكرام، واعتذار واجب، وعهد على السير في طريق الحرية والسلام والعدالة، شعار ثورتنا الباسلة.