كشف محمد الامين ترك ناظر عموم قبائل الهدندوة عن تفاصيل مخطط تم اعداده لاغتياله وتصفيته جسديا وكشف ترك عن تورط حزب يسارى في الامر في وقت كشف فيه عن مطالب لاسقاط الوثيقة الدستورية والعودة لدستور ٢٠٠٥م داعيا الثوار بان يطالبوا بالاصلاح لا اسقاط الحكومة ابان مليونية (٣٠) يونيو وطالب ترك في حوار له مع صحيفة (الانتباهة) بمنح الشرق حق تقرير المصير وقال : (السودان ليس جاذبا للوحدة)
[…] المصدر من هنا […]