🔴 لا تستغرب يا حاج في بلد الخرتيت..!!
● ﻣﺘﺠﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺑﻌﺪ ﺳﻤﺎﻋﻪ ﻟﻄﺮﻗﺎﺕ ، ﻓﺘﺢ ﻋﻢ الزين ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻬﺮ (ﻛﻠﺒﺘﻪ) ﺍﻟﺬﻱ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﺣﺐ ﺍﻹﺳﺘﻄﻼﻉ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﻄﺎﺭﻕ ، ﻭﻣﺎ أﻥ ﻓﺘﺢ ﻋﻢ الزين ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻲ ﻭﺟﺪ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺷﺎﺏ ﻳﺤﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﻔﻪ ﺷﻨﻄﺔ ﺟﻠﺪﻳﺔ ﺳﻮﺩﺍﺀ ،فبادره:
-ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻱ ﺣﺎﺝ
-ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
- ﻣﻌﻠﻴﺶ ﻱ ﺣﺎﺝ ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻗﺮﻭﺵ ﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ
ﺃﺩﺧﻞ ﻋﻢ الزين ﻳﺪﻩ ﺩﺍﺧﻞ (ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪﻱ) ﻭﺃﺧﺮﺝ بعض ﺍﻟﺠﻨﻴﻬﺎﺕ ﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﻠﺸﺎﺏ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺒﻞ أﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﺴﻠﻴﻢ ﺍلإﻳﺼﺎﻝ ﻧﻈﺮ إلى (ﻛﻠﺒﺔ) ﻋﻢ الزين ﻣﻠﻴﺎ ﻭﻗﺎﻝ :
-ﻳﺎ ﺣﺎﺝ (ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ) ﺑﺘﺎﻋﺘﻜﻢ ﺩﻱ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺳﻌﺮ
-( ﻣﻨﺪﻫﺸﺎ ) : ﺳﻌﺮ ﺷﻨﻮ ؟ ( ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ ) ﺩﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺎ ﺑﺘﻄﻠﻊ..
-ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻻﺋﻞ ﻳﺎ ﺣﺎﺝ ﺑﺘﻘﻮﻝ إﻧﻬﺎ ﻣﺼﺎﺑﺔ ﺑﻔﻴﺮﻭﺱ ﺍﻟﺴﻌﺮ..
-ﻳﺎ ﻭﻟﺪﻱ(ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ) ﺩﻱ أﻧﺎ ﻣﺘﺎﻛﺪ إنها ﺳﻠﻴﻤﺔ
-ﻳﺎ ﺣﺎﺝ ﺩﻩ ﺷﻐﻠﻨﺎ.. !!
ﺫﻫﻞ ﻋﻢ الزين ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻤﻊ ﻟﻠﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍلأﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺏ (شنو ﺻﻠﺔ شغلﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ ﺑﺎﻟﺴﻌﺮ كمان) ؟ إﻻ أﻥ ﺫﻫﻮﻟﻪ ﻗﺪ ﺯﺍﻝ ﺑﻌﺪ أﻥ أﺧﺒﺮﻩ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑأنه ﻓﻲ ﺍلأﺻﻞﻃﺒﻴﺐﺑﻴﻄﺮﻱ إﻻ أﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺗﺨﺼﺼﻪ ﻋﺎﺩ ﻋﻢ الزين إلى ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺩﺩ ﻻ ﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ إﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ؟ ﺍﻟﺸﺊ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ﺯﻭﺟﺘﻪ ( ﻣﺤﺎﺳﻦ ) أﻥ ﺗﺴﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺳﺮ ﺗﺮﺩﻳﺪﻩ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ أﺧﺒﺮﻫﺎ ﺭﺩﺩﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺎﺋﻠﺔ :
-ﻳﻌﻨﻲ ﺷﻨﻮ؟ ﻫﺴﻲ (ﻫﺎﺷﻢ)ﻭﺩ ( ﻧﻔﻴﺴﺔ ) أﺧﺘﻲ ﺩﻩ ﻋﻨﺪﻭ ﺩﻛﺘﻮﺭﺍﺓ ﻓﻲﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭﺷﻐﺎﻝ ﻃﺒﺎﺥ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ..!
● ﺇﺭﺗﺪى ﻋﻢ الزين ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﻦﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻗﺎﺻﺪﺍ ﻣﺤﻄﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ، إﺫ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ أﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﻻﺳﺘﻼﻡ ﻣﻌﺎﺷﻪ ﺍﻟﺸﻬﺮﻱ، ﻭﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻟﻪ إلىﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺫﺍﻫﺒﺔ إلى ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻓﻔﻜﺮ أﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺸﺮﺍﺀ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻣﻦ ﻛﺸﻚ ﺍﻟﺠﺮﺍﻳﺪ ﻭﻳﺸﺮﺏ ليهو (ﻓﻨﺠﺎﻥ ﻗﻬﻮﺓ)ﻋﻨﺪ إﺣﺪى ستات ﺍﻟﺸﺎﻱ ﺭﻳﺜﻤﺎ ﺗﺄﺗﻲإﺣﺪى ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ، ﻭﻣﺎ أﻥ ﺟﻠﺲ على ﺑﻨﺒﺮ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ حتى ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺪﻳﺮ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻛﻼﻣﻴﺔ ﺣﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻴﺲ ﻣﻊ إﺣﺪى ﺯﻣﻴﻼﺗﻬﺎ ﻣﺘﻬﻤﺔ إﻳﺎﻫﺎ ﺑﺘﺼﻴﺪ ﺍﻟﺰﺑﺎﺋﻦ :
-ﺃﻣﺸﻲ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺑﻜﺎﻟﺮﻳﻮﺱ ﻣﺤﺎﺳﺒﺔ، ﻫﻮ ﺯﺍﺗﻮ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻮ ﻣﺎ ﺑﺖ ﻛﻠﺐ أﻧﺎ ﻭإﻧﺘﻲ ﻧﻘﻌﺪ ﻓﻲ ﺣﺘﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ !
-ﺑﻜﺎﻟﺮﻳﻮﺱ ﺍﻟﻤﺤﺎﺳﺒﺔ ﻣﺎﻟﻮ؟ ﻋﺎﺟﺒﻨﻲ ﻣﺎﺟﺴﺘﻴﺮﻙ ﺑﺘﺎﻉ (ﺍﻟﺘﻜﺎﻟﻴﻒ) ﺩﻩ !، ﺛﻢ ﺗﻨﻈﺮ إلى ﺍﻷسطى ﻋﺒﺪﻭ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻷﻭﺭﻧﻴﺶ ﻣﺘﻮﺟﻬﺔ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ :
-ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻱ ( ﺑﺎﺷﻤﻬﻨﺪﺱ ) ﻋﻮﺿﻴﺔ ﺩﻱ ﻣﺎ ﺣﻘﺎﺭﺓ؟ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺗﺸﻴﻞ ﻓﻲ ﺯﺑﺎﻳﻨﻲ ﻭأﻧﺎ ﺳﺎﻛﺘﻪ ﻟﻴﻬﺎ !
ﻳﺠﻴﺒﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﻨﻬﻤﻚ ﻳﻤﺴﺢ ﻓﻲ ﺣﺬﺍﺀ أﺣﺪ ﺍﻟﺰﺑﺎﺋﻦ :
-ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺩﻱ ﻋﻮﺿﻴﺔ ﺩﻱ ﺑﻘﻲ ﻟﺴﺎﻧﺎ ﻃﻮﻳﻞ ﺑﺎﻟﺤﻴﻞ ، أﻣﺒﺎﺭﺡ ﺍﻟﻘﺮﻳﺒﺔ ﺩﻱ ﻋﺎﻣﻠﺔ ﻟﻴﻬﺎ ( ﺷﻤﻄﻴﺒﺔ ) ﻣﻊ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﺒﺒﻴﻊ ﺍلأﻛﻴﺎﺱ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻮ :
-ﻋﺎﻣﻞ ﻟﻴﻨﺎ ﺯﺣﻤﺔ أﻣﺸﻲ ﺑﻴﻊ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺘﺔ ﺩﻱ ! وﻣﻮﺍﺻﻼ كلامه :
-ﻫﻮ ﺯﺍﺗﻮ ﺩ.ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻳﺴﺘﺎﻫﻞ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﺑﺴﻤﻊ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻗﻠﻨﺎ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﻟﻴﻚ ﺷﻐﻼﻧﻴﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﺔ ﺗﺨﺼﺼﻚ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻴﻊ ﻟﻴﻚ (أﻡ ﻓﺘﻔﺖ ، ﻛﻮﺍﺭﻉ)ﺣﺎﺟﺔ ﺯﻱ ﺩﻱ، ﻣﺎ ﻫﻮ ﻧﺤﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﻬﻨﺪﺳﻴﻦ ﺍﺷﺘﻐﻠﻨﺎ ( ﻫﻨﺪﺳﺔ أﺣﺬﻳﺔ ).
● ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﺧﻠﺖ إﺣﺪى ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ إلى ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻓﻘﺎﻡ ﻋﻢ الزين ﺑﻄﻲ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﻩ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻴﺐ ﺍﻟﺠﻼﺑﻴﺔ ﻭﻧﺎﻭﻝ ﺳﺖ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﺣﻖﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻣﺘﻮﺟﻬﺎ إلى ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻒ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻳﺘﻮﺍﻓﺪﻭﻥ إﻟﻴﻬﺎ ﺗﺒﺎﻋﺎ..ﺟﻠﺲ ﻋﻢ الزين على ﺇﺣﺪى ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ ﺍلأﻣﺎﻣﻴﺔ إلى ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎ إﻥ ﺩﺧﻞ آخر ﺭﺍﻛﺐ ﺣﺘﻲ ﻗﺎﻡ ﺑﻘﻔﻞ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﺛﻢ أﻣﺴﻚ ﺑﻤﺎﻳﻜﺮﻓﻮﻥ ﻣﻌﻠﻖ على ﺍﻟﻄﺎﺑﻠﻮﻥ :
-ﺍﻟﺴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻜﻢ ﻉ ﻣﺘﻦ(ﺍﻟﻔﺮﺩﺓ) ﺭﻗﻢ 13ﺍﻟﻤﺘﺠﻬﺔ بمشيئة الله إلى ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ، ﻫﺬﺍ ﺳﺎﺋﻖ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ( ﻛﺎﺑﺘﻦ ﺻﺎﺑﺮ ) ﻳﺤﻴﻴﻜﻢ ويتمنى ﻟﻜﻢ ﺭﺣﻠﺔ ﺳﻌﻴﺪﺓ ..ﺳﻮﻑ ﻧﺴﻴﺮ ﺑﺴﺮﻋﺔ(60) كلم ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ، ﺗﺒﻠﻎ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻵﻥ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﺩﺭﺟﺔ ﻣﺌﻮﻳﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺒﻠﻎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺧﻤﺲ ﻭأﺭﺑﻌﻴﻦ.ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﻭﺻﻮﻟﻨﺎ إلى (ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ) ﺑﻌﺪ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻵﻥ إﻥ ﻟﻢ ﺗﻮﺍﺟﻬﻨﺎ ﺃﻱ ﻣﻄﺒﺎﺕ ﻣﺮﻭﺭﻳﺔ.!!
ﻗﺒﻞ أﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﺑﺎﻹﻗﻼﻉ ﺍﻟﺘﻔﺖ إلى ﻋﻢ ﺣﺴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻣﺘﻸﺕ ﻗﺴﻤﺎﺕ ﻭﺟﻬﻪ ﺑﻌﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻭﺍﻹﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺧﺎﻃﺒﻪﻗﺎﺋﻼ :
-ﻣﺎ ﺗﻨﺪﻫﺶ ولا تستغرب ﻱ ﺣﺎﺝ أﻧﺎ ﺍﺻﻼ ﻃﻴﺎﺭ ﺃﻳﺮﺑﺺ (A330 )، ﻟﻜﻦ اهاا ﻗﻠﻨﺎ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻣﺎ ﻳﻘﻌﺪ ﻋﺎﻃﻞ أﺣﺴﻦ ﻳﻤﺸﻲ أموﺭﻭ! ﺷﻔﺖ كيف؟ ما تندهش يا حاااج ! ..
{{ منقوووول }}
🟢 من دفتر خربشات التربال القديمه:
▪︎ ضد ناموس الطبيعة، تحالفت في عيونها النار والماء وسادت فيها حالة من انعدام الوزن. لم تعد تعربد في عينيها أعاصير اللهفة والاشتهاء ،فهربت باحزاني أهيم على وجهي في طرقات وأزقة الحي القديم.
▪︎ تساقطت الأعوام وما زال العاشق بجنون يبحث عن اتكاءة محارب في ظلال رموش تلك الأنثي المجنونة.. يا أخي(قطع الحب ويومه).!
{{سيد حسن مراد }}
💚 إيقاع وصدى:
● كم تدهشني فوضى بوحك عندما يعجز عن ترتيبها الفجر وتذهلني مزاجيتك المبعثرة حينما يعجز عن هندستها ألف فنجان قهوة…
{{ منتهى السوداني }}
● هرِمتُ على مقاعد الإنتظار، ولم تأتِ اللحظة الحاسمة.. يا أنت !
{{ محمد سيد ود امينه}}
🤣 أضحك تضحك الدنيا معاك..🤣
★نكته قديمه لكن ما زالت سارية المفعول: يقال إن حلفاويا رفع يده للسماء ودعا: { اللهم إن كان الكيزان يريدون بنا شرا فاهلكهم ، وإن كانوا يريدون بنا خيراً برضو أهلكهم فالاحتياط واجب..}
★🌿 رجفة قلم 🌿 ★
فضحني عيوني ،كشفن أسرارو ، والعيون لو رادو مابعرفو يدارو ، آه والعيون لو رادو مابعرفو يدارو..
{{على شبيكه}}