الخرطوم – التحرير:
دان الحزب “الاتحادي الديمقراطي الأصل” الأحداث التي شهدتها منطقة مستريحة بدارفور أمس (الأحد26 نوفمبر) حيث جرت عمليات قتل واعتقال وترويع للمواطنين العزل الأبرياء.
ووصف الناطق الرسمي باسم الحزب محمد سيد أحمد ما حدث بـ “الفوضى العارمة”، وحذر من الانفلات الأمني في البلاد.
وأعلن الاتحادي رفض الاعتداء على الشيخ موسى هلال والمعاملة المهينة التي تعرض لها، وطالب بـ “فتح تحقيق عاجل حول الأحداث وإطلاق يد القوات المسلحة للقيام بدورها في حماية الأرض وحسم التفلتات”.