أصدرت لجنة الأطباء المركزية تقريراً ميدانياً عن موكب 6 إبريل، اشتمل على الآتي:
- إصابة بالرأس، المريض في غيبوبة ومعتمد على جهاز التنفس الصناعي.
- إصابة شابة في الرأس جراء حادث دهس بعربة أمنية، أدت المضاعفات لتوقف القلب مؤقتاً، تمت استعادته بعملية الإنعاش القلبي، الحالة حرجة.
- إصابة بالرأس، أدت لإنخفاض في مستوى الوعي، الحالة غير مستقرة.
- إصابة في الصدر بالرصاص الحي، المريض بالعناية المكثفة و يتم تحضيره لجراحة مستعجلة.
- إصابة في الساق بالرصاص الحي، الحالة مستقرة.
- إصابة بالعين، مع وجود إشارات وعلامات لنزيف بالمخ.
- إصابة بالرأس، الحالة مستقرة.
- دهس رجل خمسيني بسيارة نظامية (تايوتا تاتشر)، أدت إلى كسور بعظم مفصل الحوض وكسور بالساعد.
- إصابتان في اليد بالرصاص الحي.
- إصابتان في الصدر بالرصاص الحي
- إصابة في الكتف بالرصاص الحي
- إصابة في الإلية بالرصاص الحي
- إصابة في البطن بالرصاص الحي
- إصابة في الساعد بالرصاص الحي
- إصابة بالوجه، مع وجود كسور بعمود الأنف.
- كسر مفتوح بمفصل الركبة.
- كسر بمفصل القدم.
- عدد من المصابين بكسور بعظام الساعد. من بينهم طبيبة كانت بداخل الإسعاف مع مصاب تم الاعتداء عليهم من قبل الأجهزة الأمنية
- كسر بعظام اليد.
- عدد من الحالات بكسور مختلفة بواسطة عبوات الغاز المسيل للدموع.
- إصابة طفلة بعبوة غاز مسيل للدموع، أدت إلى جرح عميق بالإلية.
- إصابة في الرأس بعبوة غاز مسيل للدموع، الحالة مستقرة.
- جرح قطعي بالوجه، تمت خياطته.
- جرح قطعي بالساق، تمت خياطته.
- عدد من المصابين في الساق.
- عدد كبير من حالات الاختناق نتيجة للإستخدام المفرط للغاز المسيل للدموع.
عدد الحشود هو ما يخفف من حدة الإصابات وعددها، فالضامن الوحيد لتوقف القمع هو الخروج في الشوارع ورفد الاعتصام بمزيد من الثوار.