تداولت وسائل التواصل الاجتماعي تقارير عن الأوضاع في العاصمة المثلثة بعد مجزرة فض الاعتصام التي ارتكبها المجلس العسكري، وتمثلت النقاط الرئيسة في هذه التقارير في الآاتي:
1- لا صحة لعصابات منظمة للنيقرز في العاصمة .. تفلتات من مجموعات صغيرة في الأحياء الطرفية: الثورات، والامبدات، والحاج يوسف.
2- ما زالت الجثث تطفو علي ضفاف النيل من توتي وحتي الريف الشمالي، و يوجد من ضمنها جثث لافراد عسكريين من الجيش، وآخرين مفقودين بحسب مصادر متنوعة.
3- انسحاب ملحوظ لقوات الدعم السريع (الجنجويد)، وتمركزها بالعشرات علي مقربة من بعضها في نقاط كثيرة خارج الأحياء السكنية.
4- الحركة عادية، وان كان العدد مخيفاً من قلته … المدينة كمدينة الأشباح .
5- كل المحلات مغلقة أو فارغة.. في وسط حي الرياض المحلات السورية للمأكولات والقهاوي هي التي تفتح أبوابها من يوم فض الاعتصام.
6- الإنترنت مقطوع تماماً عدا في الفنادق وADSL سوداني.
7-في المطار” رحلات للخطوط الأثيوبية وفلاي دبي وتاركو وبدر.
8- الكهرباء والمياه والبنزين صفوف طويلة وقصيرة بحسب المناطق، والجازولين متوفر حالياً.
9- بعض المناطق تعاني من انقطاع الخبز بالذات في أطراف العاصمة.
10- لا صحة لوجود تحرك لمدفعية عطبرة.
11- الوحدات العاملة في الجيش في إجازة من يوم الخميس الماضي للاحد لعطلة العيد، ما عدا الضباط والجنود المناوبون.
12- تمإجلاء مستشفي المعلم تماماً من كل المرضي، ورويال كير من الحالات الباردة والوسطي، وتبقت الحالات الحرجة بدون مرافقين.
13- ياسر العطا عضو المجلس العسكري في الاقامة الجبرية قبل يوم من فض الاعتصام لأسباب غير معروفة.
14- الجيش بما فيه من وحدات عسكرية وضباط صف وجنود في حالة نكران لما حدث، ووالي الخرطوم رئيس اللجنة الامنية لم يعلم بفض الاعتصام، وقدم استقالته.
15- الحكايات والقصص التي لم تكتب في صفحات التواصل الاجتماعي عن يوم فض الاعتصام يشيب لها الجبين من الانتهاكات التي حدثت.