سيبك من اي حاجة قالوها الثنائي كابتشينو ورفيق دربه ياسر العطا في المطة الطويلة المطوها للشعب السوداني الشقيق وارجع كدي لي وراء سنة بالظبط يوم ١٣ يونيو ٢٠١٨ وحاول اتخيل الناس دي كانت بتعمل شنو في نفس الوقت وبرنامجهم كان شنو …
يعني الفريق البرهان كان المفتش العام تقريباً ماعنده اي حاجة يفتشها يعني تقريبا عطالة مقنعة تلقاهو كان بيفكر ياربي الكشف حق المعاشات متين وتلقاهو قاعد مع دفعتو بالليل في نادي الضباط يقطع في الدعم السريع وانهم خامين القروش كلها وانه مرتبه ماقعد يكفيهو
اللواء شمس الدين الكباشي ناطق رسمي لجيش ما بيعمل حاجة يعني ينطق يقول شنو.. كان بيجي القيادة بدري عشان يلم اصحابو في المكتب يرسلو عسكري يجيب ليهم فول من (فريد) او تقلية بي كسرة من (بيت السماية) ويقروا الجرايد ويتونسوا شوية بعدين الساعة ٤ كده يلبس البوريه ويمشي بيتهم يحصل الغداء وياخد ليهو نومة، وطبعا في ضباط بيكونوا بيقطعو فيهو انه راجل كضاب وما تصدقوه وبيكون ورط ضباط كتير بي كضبه
ياسر العطا مدير العمليات بالقوات المسلحة عارفين طبعا مافي اي عمليات، هل في زول سمع الجيش خش عمليات قريب؟ بيكون قاعد باعتباره مثقف وراجل حبوب كده يقرا الجرايد ويفتح قنوات الاخبار شوية بعدين يجوهو الضباط زملانه يقولوا ليهو في كم عسكري خالف وعندنا (كلاش) اتسرق وفي سواق دقش عمود وبعض القضايا المهمة زي يقوم يصدر فيها قرارات مهمة وقوية بعدها يشوف قروب الواتس اب حق العمليات يعمل فيه كم مشاركة ناسخها من موقع ولا حاجة باعتباره مثقف ويعمل ليها فوروورد في قروب الدفعة بعدين تجي الساعة ٤ يخت البوريه ويركب العربية يمشي بيتهم لانه بالليل ماشي عقد الدروشاب وهو وكيل العريس
ديل التلاتة ديل انقذهم تجمع المهنيبن والثوار من مصير مظلم .. اتخيل اخي الكريم في ستوب المشتل بالليل جنبك الكباشي سايق البوكس الدبل كاب هل كنت حتشتغل بيهو ولا تهتم بمنظره ده اذا ما قرصتو في اللفة حقارة سايي
اها ديل حسي عاملين فيها رجال الدولة والحكم وانهم ولدو ليحكمو وانه الحكم ده رضعوهم ليهو رضاعة .. ظهور الكائنات دي كل مرة بتخلي الناس تتمسك زيادة بالدولة المدنية لانه ما ممكن نعيش تحت رحمة الفشلة الكضابين ديل ديل