أعلن القائم بأعمال السفارة الأميركية في الخرطوم، استيفن كوتيسيس عن ترحيب بلاده بالاتفاق الذي تم بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير، وقال: “إن قضية رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب أصبحت وشيكة”.
وأوضح في تصريحات صحفية اليوم الأحد (7 يوليو 2019 م) أنهم رفعوا العقوبات عن السودان منذ عام 2017م، لكن الفساد وسوء الإدارة في عهد نظام البشير حجبا منافع ذلك القرار، ونبه إلى ضرورة إدماج الحركات المسلحة في الاتفاق وإحلال السلام في دارفور والمنطقتين.