أعلن التيار الثوري بحركة الإصلاح الآن خروجه من الحركة وانحيازه لى الثورة الشعبية ودعمه الكامل لوثيقة الحرية والتغيير وتأكيده مدنية الدولة.
وطالب التيار الثوري بحركة الإصلاح الآن، التي يتزعمها غازي صلاح الدين العتباني، بالقصاص وفق العدالة القانونية من قتلة الشهداء منذ 30 يونيو1989 وحتى آخر شهيد، كما طالب بمحاكمة كل من فسد وأفسد الحياة السياسية والاقتصادية والمدنية وانتهك حقوق المواطن الدستورية، بإضافة إلى مطالبته بإعادة هيكلة الدولة لتبقى الوظيفة لمن يستحقها والمواطنة أساس الحقوق.
وأكد التيار الثوري في بيان اليوم الأربعاء ( 24يوليو2019م) تأييده حراك قوى الحرية والتغير، وقال: “إن الوثيقة التي تم التوقيع عليها تمثله”.
ووقع على وثيقة الخروج من الحركة أكثر من 16 من القيادات بالحركة أبرزهم عضو المكتب السياسي رئيس الدائرة السياسيه خالد السيد نوري.