اعترف قائد الانقلاب الذي قالت أجهزة الأمن السودانية أنها أحبطته الفريق هاشم عبد المطلب في فيديو يعرض مقاطع من التحقيق أنه “حركة إسلامية.. وحالف حركة إسلامية”؛ بمعنى أنه ملتزم.
وقال عبد المطلب في أثناء التحقيق إنه انتمى للحركة الإسلامية منذ أن كان ملازماً.
وذكر عبد المطلب في الفيديو مقسما بالله أنه تلقى اتصالات من نافع علي نافع والزبير أحمد الحسن وعلي كرتي وعوض أبو الجاز بعدم تنفيذ الانقلاب لأن ذلك سيكلف دماء كثيرة.