• جميع الرؤساء الحاضرين كانوا من الأفارقة أبرزهم رئيس الوزراء الإثيوبي، والرئيس الجنوب سوداني والكيني والتشادي ورئيس إفريقيا الوسطى.
• غاب رئيس الاتحاد الإفريقي الدوري عبد الفتاح السيسي، وأوفد مكانه رئيس الوزراء مصطفى مدبولي.
• حضرت تركيا بقوة عبر وزير خارجيتها مولود تشاويش، كما حضر عن الجانب القطري وزير الدولة بالخارجية سلطان بن سعد.
• التمثيل السعودي والإماراتي كان أقل من المتوقع، بينما حضر وزير الخارجية البحريني؛ ولم يكن للسعودية كلمة في الحفل لأسباب التراتبية الدبلوماسية وضيق الوقت، ولذلك عقد عادل الجبير وير الدولة بالخارجية السعودية مؤتمراً صحفياً دعا فيه الوسيطان الإفريقيان لباد ودرار لمشاركتهما فيه بعد الحفل مباشرة استعرض الموقف السعودي الداعم فيه، وحضر أيضاً إبراهيم الأمين من حزب الأمة عن الحرية والتغيير .
• غابت الجبهة الثورية ومعظم الحركات المسلحة الرئيسية عن توقيع الاتفاق.
• لم يظهر أي مسؤول أمريكي أو موفد أمريكي معلن ربما لاعتبارات أمنية، بينما حضر وزير الخارجية الفنلندي رئيس مجلس وزراء الخارجية في الاتحاد الأوروبي.
• كان لافتاً حضور وزير الخارجية الليبي الممثل لحكومة الوفاق في طرابلس.
• تصفيق حاد وطويل في القاعة عند ذكر اسم رئيس الوزراء الإثيوبي بينما ران الصمت عند ذكر أسماء آخرين.
• وقع الاتفاق عن عن المجلس العسكري الفريق محمد حمدان دقلو نائب رئيس المجلس، وعن الحرية والتغيير الأستاذ أحمد ربيع، أثناء التوقيع كان ربيع يقلب صفحات الوثيقة بنفسه ولم يعط الفرصة للبروتوكول لتقليب الصفحات له.
• معظم الكلمات كانت مجاملات إلا كلمة دكتور محمد ناجي الأصم عن الحرية والتغيير حيث استغرقت وقتاً طويلاً وتضمنت رسائل جريئة أعجبت بعض الحضور وأغضبت آخرين، وكانت فيها لغة تصالحية حذرة؛ فيما اتسمت كلمة رئيس المجلس العسكري الانتقالي الختامية بالدبلوماسية السياسية، وتوجيه الرسائل بهدوء للأطراف الداخلية والخارجية، وأكد شراكة القوات المسلحة في الثورة بدرجة متساوية مع قوى إعلان الحرية والتغيير، وأشار معها إلى القوى الثورية الأخرى.
• كلمة سلفاكير الرئيس الجنب سوداني تضمنت وعداً باستمرار جهوده لضم الحركات المسلحة إلى مسيرة السلام والمشاركة في بناء السودان الجديد.
• لوحظ خروج الرئيس التشادي أثناء الاحتفال وفق بعض من حضر الحفل.
• يبدو أن جدول الاحتفال تعرض للتغيير مراراً وتم إضافة العديد من الكلمات ومراعاة بعض الاحتجاجات التي تجري في الكواليس لاسيما حول الصفوف الأمامية والكلمات وترتيبها.
• عدد الإعلاميين كان كبيراً جداً وكان التنسيق مضطرباً مما تسبب في إرباك واضح زاد منه الإجراءات الأمنية المعقدة، وكان عدد الواقفين كبيراً جداً داخل القاعة.
• غياب كامل للنساء في المنصة إلا في تقديم الاحتفال علماً أنهن سيحظين بـ40% من مقاعد التشريعي في المرحلة الانتقالية حسب الوثيقة الموقعة.
• تحضيرات الاحتفالات الشعبية بدأت منذ الصباح وكان من المفترض أن تبدأ في الساعة 2 ظهراً لكن طول حفل التوقيع الذي استمر إلى الرابعة عصراً بدل الواحدة ظهراً أخر هذه المظاهر.
• منقول من صفحة الدكتور أسامة الأشقر بالفيسبوك.