احتشد أعضاء الجالية في نيويورك وما جاورها في قاعتين في انتظار أن يخاطبهم رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك متناولاً قضايا الساحة. كان الاهتمام كبيراً، والترقب عالياً، وهنا أحاول تقديم ملخص بسيط عما جرى في اللقاء الذي تم في يوم 28 سبتمبر 2019م.
- طالب رئيس رابطة دارفور بحل مشكلات دارفور، وتخصيص يوم لها.
- طلب حمدوك باستمرار الزخم الثوري لصيانة المكاسب، وتحقيق المزيد.
- أكد أهمية قيام نظام قضائي فاعل ونزيه.
- أكد أهمية التآخي مع الجنوب؛ لذا كانت زيارته الأولى للجنوب من أجل زرع الثقة بين الطرفين.
- أقر أن تحقيق السلام أولوية قصوى.
- أكد أن قضايا التنمية في الصدارة.
- قال: “إن شعبنا لم يكن إرهابياً يوماً؛ لذا طالب في الأمم المتحدة برفع الحصار”.
- طالب بتكاتف المواطنين في الداخل والخارج لتحقيق التطلعات، واعداً بحل مشكلات المغتربين وتحفيزهم.
- قال: “إن الوطن لا يحتاج للهبات لكنه يحتاج لاستثمارات”.
- طالبت الإعلامية عزاز شامي بتحقيق العدالة، وأخذ حق الشهداء، حتى تنام كل أم قريرة العين.
- حكت وزيرة الخارجية أسماء عبدالله أنها وزميلاتها ظهرن في تنزانيا بالزي القومي في تلفزيونها في مؤتمر، فجاء حمدوك بعروسته وقتها مرحباً.