حمل القيادي بتجمع المهنيين د. أمجد فريد قوى إعلان الحرية والتغيير مسؤولية تأخير تكوين المجلس التشريعي، وقال إن تبريراتها المتداولة غير مقبوله وتتعارض مع سعيها الحثيث حالياً لتعيين ولاة الولايات .
وأشار فريد في تغريدة على حسابه ب(فيس بوك) إلى أن قرار إجازة الميزانية الحالية سيكشف ظهر قوى الحرية والتغيير، ويُبين عواقب تأخيرها لتكوين المجلس التشريعي المكان الوحيد الذي كانت تستطيع فيه الاعتراض على الميزانية وعدم إجازتها.
وقال فريد إن عملية السلام يمكن الحوار حولها في مائدة التفاوض وليس استخدامها كمبرر لتأخير تشكيل التشريعي .