ماتزال التغطية التلفزيونية متواصلة منذ تحطم طايرة كوبى بريانت، موته كأنه إعصار كاترينا، فقد أرسل تسونامى غمر نواحى تويتر والفيسبوك وانستغرام. وصحف أميركا الكبرى تجرى تحديثا مستمراً لأخبار رحيله.. لم يعد هناك من يهتم بمحكمة ترمب أو تقدم بيرنى ساندرز فى استطلاعات الرأى!!
فى الصورة ساحر السلة لوبرن جيمس يدخل فى نوبة بكاء بمجرد هبوط طائرته فى مطار لوس انجلوس ..هستيريا فى كل مكان .. أبيض أسود لاتينو آسيوى .. بشر من مختلف الخلفيات، والكل مشدود نحو شاشات التلفزة
والهوات ، كل هذه الاجناس وحد بينها كوبى بريانت، وفرق بينها ترمب واتباعه العنصريون !!