الحملة المضادة التي يقودها الإخوان، وشيوخ النظام الساقط ودعوتهم للناس إلى عدم التبرع..
هي أكبر حافز للسودانيين لدعم حملة الرئيس..
– في بواكير الثورة وأيامها الزواهر فعل القوم ذات الفعلة توسلوا الناس في عدم الخروج للشارع وقالوا: تقعد بس..
فخرج الملايين إلى الشوارع، وألقوا بهم وبدعوتهم في سلة القمامة..
– لماذا لا يفهم هؤلاء الناس أن عهدهم بالسودان والسودانيين مضى إلى غير رجعة..
عزيزي المواطن:
كيتا في شيخ وحوي وغندور وطرطور.. أدفع بس💓