منذ أن طفح على الميديا في يوم أسود ، لم يحدث أن دخلت في لايف للمدعو، ذو النون، أو سمعت له ولم تطفح، صفحتي هذه ، منذ نشأتها باسمه..
أما وقد ساقتني المقادير قبل لحظات إلى مقطع مرئي لهذا الشاب المعتوه ، يتعرض فيه لوزير الصحة وحرمه، بقلة حياء جبل عليها ، و صفاقة تدرب عليها في التنظيم الإسلامي الساقط فيجب الضرب يشدة على يد هذا المختل ثم ايداعه المصحة..
كتب علينا العيش 30 عاما تحت نير ثلة المعتوهين والصعاليق والقتلة الفجرة.. ولا طاقة لنا بيوم واحد إضافي نعيشه مع عته وصفاقة ذو النون ، انزعوا السكين من يد هذا المجنون.