في تقرير لها أمس (7 نوفمبر 2020م)، كتبت الديلي ميل عن مستقبل العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا بعد خسارته السباق الانتخابي، ومغادرته البيت الأبيض.
وعنونت الصحيفة موضوعها: “ميلانيا ترامب تعد الدقائق حتى الطلاق عندما يغادر دونالد البيت الأبيض بعد 15 عاماً من الزواج”، ونسبت الصحيفة القول إلى مساعدين سابقين.
ومضت قائلة: “لقد خسر الانتخابات، لكن هل يمكن أن يكون دونالد ترامب على وشك خسارة زوجته أيضًا؟”.
وأضافت: “اشتهرت ميلانيا ترمب بالبكاء عندماف از زوجها في عام 2016م، حيث قالت إحدى صديقاتها: “لم تتوقع الفوز أبدًا”.
واننتظرت ميلانيا -حسب الصحيفة- خمسة أشهر قبل أن تنتقل من نيويورك إلى واشنطن، بزعم أن ابنهما بارون “بحاجة إلى إنهاء المدرسة”، لكن المساعدة السابقة ستيفاني وولكوف زعمت أن ميلانيا كانت تتفاوض على اتفاقية ما بعد الزواج لمنح بارون حصة متساوية من ثروة ترامب.
وزعمت السيدة وولكوف أن آل ترمب كان لديهما غرف نوم منفصلة في البيت الأبيض و”زواج تبادلي”.
وادعى زميله السابق أوماروزا مانيغولت نيومان أن زواج الزوجين الذي دام 15 عامًا قد انتهى، مضيفًا: “تعد ميلانيا كل دقيقة حتى يخرج من منصبه ويمكنها الطلاق”.
واضاف: “إذا حاولت ميلانيا التخلص من الإذلال المطلق، والمغادرة أثناء توليه المنصب، فسيجد طريقة لمعاقبتها”.