” توجيه الفترة الإنتقالية، بما يخدم المصالح العُليا للبلاد”
- ده البند الأول في صلاحيات ما سُمي بمجلس شُركاء الفترة الإنتقالية.
طيٓب الضمان شنو تكون ( المصالح العُليا ) للبلاد على شاكلة : - مصلحة عُليا : إنتخابات عاجلة مُفبركة لصالح قوى الردة.
مصلحة عُليا : حماية المتورطين في فض الإعتصام من ( الكبار ) تحت شعار ( درء الفتنة ). - مصلحة عُليا : حل لجنة إزالة التمكين ، تحت غطاء ( تمكين ) النظام العدلي من إختصاصاته.
- مصلحة عُليا : سحب الثقة من حمدوك وحكومته ، تحت طائلة الفشل في الخروج من ( الأزمات المُصطنعة ).
- مصلحة عُليا : إستعادة صلاحيات جهاز الأمن القومي ، لقمع المعارضين وإفشال المقاومة الشعبية تحت غطاء ( فرض الأمن والإستقرار ).
- مصلحة عُليا : الإنحياز تجاه المحور السعودي الأماراتي ، بدعوى التعجيل بالخروج من الأزمة الإقتصادية ، ومن ثم إغلاق الباب أمام القوى الديموقراطية الدولية التي يستهدف دعمها حمدوك وفي مقدمتها الولايات المتحدة والإتحاد الأوربي ومجلس الأمن والإتحاد الإفريقي.
- مصلحة عُليا : حصر مبدأ الإنتقال الديموقراطي في مجرد الشراكة في الحُكم والسلطة بين العسكر والقادمون الجُدد من قوى الكفاح المُسلح.
- مصلحة عُليا : مقاومة إسترجاع الدولة ووزارة المالية للأصول الإستثمارية العسكرية تحت شعار ( الحول دون إضعاف القوت المسلحة السودانية ).
- مصلحة عُليا : التسويف والتجاهُل لمبدأ إنفاذ إدماج و إعادة هيكلة المليشيات غير الرسمية بما فيها قوات الدعم السريع تحت غطاء ( التأهيل وتوفيق الأوضاع).
وهلُللللللللم جررررررا
والباب مفتوح
قال مصلحة عُليا .. قال
ويييييين يا ..
أصحى يا ترس