في الكوكتيل الاخباري هذا الصباح ان الوفد الاسرائيلي الذي زار الخرطوم قبل يومين دون اعلان رسمي تباحث في ملفي الارهاب والتعاون الزراعي.
وتطرح اسرائيل قضية الزراعة منذ بدء العلاقة بالحاح.
ومن تابع ما نشره المختصون المصريون وتباكيهم على تدمير اسرائيل تربتهم وزراعتهم بالاسمدة المضروبة والبذور المغشوسة يصيبه غم من جراء ما تنويه اسرائيل.
يا ليت مسؤولينا يراجعون مردود تعاونها مع مصر وكذا الاردن المكلوم منها بعناية قبل الاقدام على كارثة ترمي اسرائيل من ورائها ضرب المستقبل الزراعي في محيطها لتجد مجالها في توزيع منتجاتها.
الا هل بلغت
اللهم فاشهد