البصل البصل ثم البصل

من الثابت أن التجربة هي خير برهان.
فقد أثبتت التجربة الفعلية أن تناول بصلة صغيرة طازجة نيئة غير مطبوخة تُقطع عند الأكل مرتين يومياً كافي تماماً بدون الأخذ بتدابير أخرى في الوقاية من العدوى بالفيروسات التنفسية (فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 وفيروس الإنفلونزا) مهما كانت شدة التعرض لهما.
فقد نشرت بين الناس منذ منتصف فبراير ومازلت أنشر وأتابع الملتزمين بذلك ، فلم أجد إصابة واحدة بينهم بفيروس كوفيد 19 ولا بفيروس الإنفلونزا رغم اختلاط البعض بمصابي كوفيت 19 المؤكدين بالأعراض والتحاليل الطبية ومنها (PCR ) حتى هذا اليوم 4 يونية 2020، هذا رغم اختلاف أعمارهم ومعاناة بعض كبار السن منهم من أمراض كارتفاع السكر بالدم وارتفاع الضغط.
ومن ضمن من أتابعهم ستة مراكز طبية خاصة تستقبل مرضى يومياً، حيث احثهم على تناول البصل

فالبصل يمنع الإصابة بفيروس كوفيد 19تماماً كما أنه يساعد في سرعة الشفاء، كما يمنع العدوى بفيروس الزكام وفيروس الإنفلونزا لما له من خواص فريدة
أأكد لكم انه يُمكن في ثلاثة أسابيع فقط من الآن إذا نشرنا ذلك بيننا والتزمنا به جميعاً، وهذا عن واقع فعلي إلتزم به الكثير من الناس بعد علمهم به منذ منتصف فبراير وأنا من قبلهم، وقد تابعت نتائجه حتى الآن وكانت مبهرة، حيث لم يمرض أحد بفيروس الكورونا ولا بفيروس الإنفلونزا رغم اختلاط البعض بمصابين كورونا مؤكدين بالأعراض وتحاليل (PCR ).
علماً بأن من ضمن من أتابعهم ستة من المراكز الطبية الخاصة .

المطلوب كما ذكرت:
الالتزام بتناول بصلة صغيرة بجانب أي وجبتين يومياً، على أن تكون طازجة نيئة غير مطبوخة تُقطع عند الأكل، وهذا كافي تماماً للوقاية من العدوى بالفيروسات التنفسية (فيروس كورونا وفيروس الإنفلونزا) مهما كانت شدة التعرض لهما.

ومن يلتزم بذلك سيكون بمشيئة الله في أمان من الإصابة بفيروس الكورونا تماماً في الدنيا، ومن سينشره ليعلمه الناس و يلتزموا به سيكون له أجره عند الله في الآخرة على قدر نيته وسعيه، فمَنْ أَحْيَا نفساً هو عند الله كَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا.
أدعو الله أن يحفظ الجميع ويتفضل عليهم بالسلامة و العافية.
وأنصح بجانب ما ذكرت بعدم مخالفة تعليمات وزارة الصحة.

وقد قمت بعلاج عدد من مرضى كوفيت 19 بتناول البصل مرتين يومياً، وفي حالات صعوبة التنفس استنشاق البصل لمدة عشر دقائق من كيس يوضع به البصل بعد تقطيعه قطع صغيرة جداً أو فرمه وإخراج الزفير بقوة من الفم خارج الكيس، وقد كان تحسن التنفس وما يصاحبه من آلام بالصدر فوري بفضل الله.

ومازالت الأيام تثبت وتؤكد صدق ما قلت وإمكانية إنهاء هذا الوباء في ثلاثة أسابيع على الأكثر، ولكن لن يتم ذلك إلا بمساعدتكم والجميع :
أولاً: بإلتزام كل منا بتناول بصلة صغيرة بحجم الليمونة مرتين يومياً ليقي نفسه وأهله.
ثانياً: نشر رسالتي هذه على قدر استطاعتكم لعلها تنقذ الكثير من خطر المرض

(استشاري تحاليل طبية وكيميائية)
E.mail:(d.aligalal56@gmail.com)