اتّهمت قوات الدعم السريع بشمال دارفور، متفلتين ومتربصين بالضلوع في أحداث الجنينة بولاية غرب دارفور، وأكدت أنهم عمدوا على تزامن تلك الأحداث مع قدوم قوى الكفاح المسلح إلى الداخل، في وقت كشفت فيه عن إلقاء القبض عليهم.
وأكد قائد قطاع قوات الدعم السريع، بولاية شمال دارفور، العميد جدو حمدان أحمد، أن الحدود مع دول الجوار تشهد تأميناً تاماً، مؤكداً عدم توافد لاجئين من دولة تشاد عقب الأحداث الأخيرة.
وقال في تنوير اعلامي بالفاشر امس، إن الولاية تشهد وجود استقرار غير مسبوق، الأمر الذي ساهم في مواصلة العودة الطوعية للاجئين والنازحين