إغتالت ميليشيات مُسلحة الثلاثاء ( الاول من يونيو 2021) ،قيادي في حركة جيش تحرير السُودان،عندما أطلقوا عليه الرصاص مسببين له جروح أدت لوفاته لاحقًا في مستشفى “نبض الحياة” بمدينة الفاشر.
وما تزال المليشيات المسلحة تشكل تهديداً للأمن في اقليم دارفور،حيث تورطت تلك المليشيات في جرائم القتل والنهب،ورغم علم السلطات بجراٸمها الا أنها لم تتحرك لوقف تلك الانتهاكات.
وقالت مصادر في الحركة ،أن مجموعات مسلحة كانت على متن دراجات نارية إعترضت طريق القيادي في الحركة مبارك نميري،في الطريق بين منطقة هشابة ومزبد بولاية شمال دارفور،فأطلقت عليه النار مما أدى لاصابته بجروح خطيرة تسببت بوفاته لاحقا في مستشفى “نبض الحياة” بمدينة الفاشر.