كل من يعترف بالانقلاب أو يشرعن وجوده ان كان فردا أو تنظيما أو دولة هو عدو لارادة الشعب السوداني الموحدة، وشريك في كل الجرائم التي بدأ الانقلابيون بارتكابها ضد المدنيين العزل والسلميين.
لا اعتراف بأي خطوة أعلنها البرهان، والجماهير أبطلت حالة الطوارئ التي أعلنها حتى قبل أن ينطق بها.
سنقاوم هذا الانقلاب اليائس بكل ما أوتينا من قوة وعبر كل أدواتنا وأسلحتنا السلمية المجربة، وأرواحنا رخيصة أمام أرتال الشهداء الذين قدمهم الشعب السوداني فداء للحرية والسلام والعدالة.
التنظيم والقيادات البديلة
التمسك بالسلمية مهما كانت الظروف
توثيق كل شيء
تجنب المواجهة مع المسلحين ما أمكن
الشعب أقوى .. والردة مستحيلة