– مروجو الصور والمقاطع القديمة.
– الملوماتية من رجال ونساء.. يواصلون اللوم و خلق المبرر لما يحدث من قتل وترويع للسودانيين باتهام الحرية والتغيير بأنها السبب في الانقلاب.
– المرددون لاباطيل مثل ان ناس بره بحرضوا في الشباب وضاربين المكيفات.
– جماعات الدعاء والتضرع من ناس( اللهم اني استودعت السودان.. الخ).. هو دعاء حق أريد به باطل..هؤلاء يضعون القاتل والضحية في سلة واحدة( الاتنين غلطانين).
– من يبدؤون منشوراتهم ب( البلد دي ماشة وين).
– مروجو صور ومقاطع المصابين بكثافة دون لزوم بقصد التخويف.
– اعداء التروس.. ناس ما قادر اشتري شعيرية ومرقة ماجي من البقالة.
– المحايدون من يترقبون انجلاء سحب الدخان لتحديد مواقفهم.
– من يثيرون الارتباك على المنصات بأن الصفحات مراقبة .. مع ان الثوار والثائرات في الشارع وجوههم مشرقة.. لو كانوا خايفين لجلسوا في خدورهم مثل الكيزان والنوم هجو واردول والادارات الاهلية- الناس المقاطيع.. اعني اهل المقاطع الصوتية البائسة والمضروبة ومن يشاركون بها بقصد وسوء نية.
-الاعلاميون المحايدون يظهرون بوجهين.. عاملين فيها ثوار في الفضائيات، وحين يختلون إلى شياطينهم.. أباليس حقيراء.