اولا :
جرد الحركات المسلحة من قواعدها التي كانت تدعي أنها ثارت من أجلها وقربها من الذين تسببوا في قتل أهاليهم ..!!!
ثانيا :
أكد للكيزان استحالة حكمهم للشعب السوداني مرة أخري ولو بأي تمن ..
ثالثا :
أكد للجميع أن الحرية اغلي من الرفاهية ..
رابعا : جدد للشعب رغبته في الحكم الديمقراطي بعدما عادت الاعتقالات و دق البنات في قارعة الطريق و قطع الانترنت بدون وجه حق ..
وحلاقة رؤس الشباب بدون إرادتهم و الفصل التعسفي و التعينات الإجبارية ..
خامسا :
بدد آمال اي عسكري في حكم الشعب رغما عن إرادته ، فلا احد يتمني أن يكون في وضع البرهان الان مهما صغر عقله وسالت ريالته ..
سادسا :
وضع الدعم السريع و حميدتي في أقرب مرحلة من تصنيفه جيش ارهابي و وضع قائده غاب قوسين أو أدني من الحظر الاقتصادي الشخصي حسب ما يتبني مشروع قرار البرلمان الأمريكي ..
سابعا :
أكد أن كلمة خبير في السودان تعني غبي من الدرجة الأولي until prove otherwise
ثامناً :
وضح للشعب السوداني أن سياسي سوداني سعي جاهدا لتغير الحكم وفقا للوثيقة الدستورية ، وهو لا يتذكر أي بند من بنودها ، ولا يحفظ حتي تلاتة سطور منها ، و أشك أنه يحفظ السلام الجمهوري ..!!!
تاسعا :
أكد للشعب السوداني أن الجيل الحالي لن يحكمه الطواغيت ، ما دامت طالبة مثل ريل ابوبكر الصديق الفكي ، التي أحرزت المرتبة الأولى في امتحانات الشهادة السودانية ، ترفض الظهور في شاشة تلفزيون السودان لانه تحت إمرة الانقلابيين ..
ما اعظمه من جيل !!
دمتم سالمين
“لن يركب أحد علي ظهرك الا إذا انحنيت انت له”
د احمد الطيب إبراهيم
استشاري جراحة الكلي والمسالك البولية