غردت السيدة مولي في؛ مساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الافريقية على صفحته بـ”تويتر”:
بعد أن قابلت أنا و المبعوث الخاص ساترفيلد قيادات مجلس السيادة، و إعلانهم الرسمي أنهم ملتزمون بالحوار لحل الأزمة الراهنة، إلا أن أفعالهم، بالتعامل بمزيد من العنف مع المتظاهرين، و الاعتقالات في اوساط نشطاء المجتمع المدني، تحكي عن قصة أخرى؛ وسيكون لها تبعات”.