نفي وزير المعادن محمد بشير عبدالله صحة الأرقام التي توردها تقارير غربية بشأن حجم إنتاج الذهب في السودان واعتبرها “مفبركة ومبالغ فيها”، وتطلقها جهات لها أهداف تريد تحقيقها.
وأرجع الوزير التقارير المفبركة بشأن إنتاج الذهب في السودان لعدة جهات لها أغراض :
منهم بعض المعارضين في إطار الكيد السياسي في محاولة لتحميل الحكومة الفشل في محاربة التهريب.
و تحريض أجهزة إعلام غربية في إطار صراع المحاور بين الغرب وروسيا خاصة عقب الحرب في أوكرانيا.
وخاصة الولايات المتحدة التي تزعمو أن روسيا تهرب الذهب السوداني بكميات كبيرة، ويذكرون أرقاما خرافية للإنتاج.