قال إبراهيم الميرغني رئيس القطاع السياسي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل إن الاتفاق الإطاري المزمع توقيعه بين المدنيين والعسكريين سيكون مفتوحا للنقاش والمشاركة من الأطراف الأخرى (المتفق عليها).
وأكد الميرغني في منشور على صفحته الرسمية بمنصة (فيس بوك) أن الاتفاق سيظل مفتوحاً للنقاش والمشاركة من الأطراف الأخرى المتفق عليها، لتطوره في المرحلة الثانية لاتفاق نهائي وترتيبات دستورية انتقالية، تمهد الطريق لتشكيل سلطة مدنية تقود المرحلة الانتقالية، وصولاً لانتخابات حرة يختار فيها الشعب من يحكمه .