أكد وجدي صالح القيادي بحزب البعث العربي الاشتراكي، أن الجبهة المدنية والسياسية الواسعة والموحدة، هي الأداة الناجعة والفاعلة لإيقاف الحرب وتحقيق السلام، ووضع البلاد في مسار دولة المواطنة والديمقراطية.
واعتبر صالح أن مهمة وقف الحرب، تظل هي الأولوية لكل القوى المدنية والسياسية، حتى نخرج باليلاد لبر الأمان.
ونوه بأن أي تلكؤ في إنجاز هذه المهمة، سيطيل أمد الحرب ويضع البلاد في أيدي القوى الخارجية، وستفقد القوى الحية في البلاد صاحبة المصلحة الحقيقية زمام المبادرة .