قال خالد عمر يوسف القيادي بقوى الحرية والتغيير إن دعوات التسليح الشامل لن توقف الحرب بل ستزيد من اتساعها وستنتهي كيان الدولة بالكامل مشيرا إلى أنه بدلا عن الحرب بين قوتين مسلحتين ستنتقل لحرب الكل ضد الكل.
وأكد يوسف في تصريح على ضرورة أن تتوحد كل الأصوات المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب، وتسحب من الحرب مشروعيتها وتضغط على طرفيها بكل السُبل من أجل إيقافها، وتتمسك بالحلول السياسية السلمية التفاوضية كطريق أقل تكلفة لإنهاء الحرب.
وأضاف هذا الطريق ليس سهلاً بل أنه يتعقد يوماً بعد يوم، ولكنه يظل الخيار الأفضل بالمقارنة مع أي خيارات أخرى.
وأضاف يجب أن تتوحد كل الأصوات المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب، وتسحب من الحرب مشروعيتها وتضغط على طرفيها بكل السُبل من أجل إيقافها، وتتمسك بالحلول السياسية السلمية التفاوضية كطريق أقل تكلفة لإنهاء الحرب، وتابع بالقول هذا الطريق ليس سهلاً بل أنه يتعقد يوماً بعد يوم، ولكنه يظل الخيار الأفضل بالمقارنة مع أي خيارات أخرى.