قال إبراهيم الميرغني القيادي في الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، في تدوينة عبر صفحته على “فيس بوك”: إن الحقيقة المجردة التي يحاولون طمسها بكل أدوات التضليل والتزوير والتدليس لعام كامل دون جدوى هي أن حرب 15 أبريل كانت الخطة الأخيرة التي تم إعدادها والتخطيط لها من أجل تأديب وإعادة الشعب السوداني إلى بيت الطاعة والخضوع للاستبداد.”