■ قال رسولنا الكريم عليه الصلاة والتسليم (إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم)
♦️ إياك أعني:
▪︎إينما يوجد سوء التقدير ، تجب المغادرة..
{{ جبران خليل جبران }}
🟢لوحة قلمية عن مليونية {٦ أبريل التاريخية ٢٠١٩م في منهاتن}
■الغريب الذى يشعر أنه بين أهله:
(٤/١)
● لطالما أهدتني نيويورك فضيلة أن أكون الآخر في مدينة كل من يأتيها يمني نفسه بالذوبان ، قررت أن أدهن سائر جسمي لا رأسي فقط بزيت السمسم كي ألعق ملح الغربة في وجهي حين تمطر ظهيرة إبريل الكاذبة. اليوم فقط في هذا السبت الغاضب لن أستقل القطار الأحمر، لا(التو two ولا الثري three) لا (التو ) القادم من (البرونكس) – ذاك المحمل بالجاز والأغنيات – قاطع نهر هارلم الصغير باتجاه (الداون تاون) ولا ذاك الذي يدعى (الثري) القطار الذي يصلي الفجر تحت جامع (تمبكتو) ويمشي مشي الصابرين حتى يصلي ركعتي الضحى في أطراف(بروكلين)..
● اليوم فقط سنمشي باتجاه السوق العربي نحن القادمون من لفة(جوبا) أو من تقاطع (عبيد ختم) ، الراجلون من مخبز(البلابل)أو الهاتفون ب (تسقط بس..تسقط بس) من الخرطوم اثنين أو حتى من مسجد العمارات الصغير ، جميعاً أو فرادى باتجاه شارع المك نمر..لا من ناصية شقتنا المتواضعة في شارع (مالكوم اكس بقلب هارلم)، ولا من أمام رابطة جمعية السودانيين الأمريكيين في بروكلين ، بل من (فرجينيا) جاءت الجموع، ولمن لا يعرف فرجينيا فهي مسيرة ساعات بين فجر وظهيرة أو بين عصر وعشية من ( فيلادلفيا ) وكذاك من (مين) وكلها أطراف بعيدة عن مانهاتن ، فما عذرنا نحن سكان جزيرة مانهاتن؟، أهل مانهاتن المستعجلون حتى في طلب القهوة أو انتظار ظهور الكاش من صرافة{ بنك أوف أمريكا} لاعذر لنا والله إن لم نخرج نهار هذا السبت من أبريل لمؤازرة أهلنا في الخرطوم وكل قرى السودان التي لم تعد تنام منذ ثورة ديسمبر من عام ٢٠١٨م
((الاديب الصومالي محمد ديريه))
💚 صوت الديك ملئ بالرجوله، لذلك فإن صبايا القريه يتركن فراشهن المزدانه بالأحلام ليعدن له قهوة الصباح..
{{ نزار قباني }}
💔 أيهما أسوأ : رحيل الشخص وبقاء الشعور ، أم بقاء الشخص ورحيل الشعور ؟
{{ أحلام مستغانمي }}
💚 رجفة قلم. 💚
● وحين افترقنا تمنيت سوقا يبيع السنين يعيد القلوب ويحيي الحنين ..
{{ فاروق جويدة }}
● تربال هوااه نوبية:
▪︎▪︎{ اركق اي دولا تيقسيلوقو ، ان اباك ارجيدآقريلقو ، شيبوكا ايرا مكلوقو، ايقا جانجا سادل نقوو }
{{ مكي علي إدريس }}