أرسلت مقال الأخ الحبيب ..الزميل المخضرم ..محمد أحمد عبد القادر “رجال من الساحل”إلى العديد من الزملاء الصحفيين .. علق الأخ الزميل إسماعيل آدم (أحد أعمدة الصحافة السودانية الحديثة والخبير الإعلامي ومدير تحرير سابق للرأي العام والزميل السابق في صحيفة السياسة إبان الديمقراطية ) علق الزميل إسماعيل آدم قائلاً (ياخي فنان محمد أحمد عبد القادر .. رسل لي المقال أخوه الريح عبد القادر دفعتي .. هم عباقرة في أسرتهم .. محمد أحمد إنسان يحيرك بأخلاقو.. . يحيرك . قدر ما تحاول مجاراته في وسامة خلقه بتفشل .. المادة تحفة ) .. المهندس القدير أحد مفجري ثورة البترول في السودان الأخ الزميل الدفعة محمد عبد المحمود الملقب ب (كبري) عند أهل بورتسودان قائلاً( ياسلام ،، وكفى ). الأستاذ والمعلم القدير جمع محمد عثمان علق قائلاً:(هذا مقال قريب لوجداننا نحن من نشأنا وارتبطت حياتنا بورتسودان وأنت إبن بورتسودان إلى الأمام وفقك الله ومنحك العافيةوالسلام والقوة مرحبا) الأخ الأستاذ عبد المنعم خيري رفيق الدراسة علق قائلاً (ياسلام ،،توثيق مهم جدا بارك الله فيكم).
أما المخرج والمصمم والصحفي رئيس القسم الفني بمطبعة المدينة الزميل عبد الحليم عبد الكريم محمد (عاشق البورت ) يقول (سرد رائع يا بركة وفيه من الوفاء لأهل العطاء والأصالة لمن بذل وأعطى لهذه المدينة الفاتنة والوادعة في شرقنا الحبيب وواجهة سودانا وقبلته كما يحلو لأهلنا في الشرق ( بورتسودان يا جنة يا قبلة وطنا ) .. والكيان الشرقي أنجب وقدم الكثير من الكفاءات في كافة المجالات وكما ذكر الكاتب في الإعلام الشباب : صديق الشم و هاشم مداوي متعكما الله بالصحة والعافية وكذلك كوكبة من الإعلاميين والرياضيين وأهل الفن والثقافة وفي كل مناحي الحياة.. شكرا له ولكل من حفظ العهد ولكل من حافظ على نشر الإيجابيات.. بورتسودان عاصمة جامعة قبل تكون اليوم مؤقتة بل هي أرض الخير والبركة وتجدها فكاكة ضيق وقت الحوجة ليس للوطن فقط بل للعديد من الدول فعندما تهجر المصريين بسبب الحرب مع إسرائيل وقفلت أمامهم كل المواني والطرق وجدت بورتسودان فاتحة أبوابها وموانئها ومحلاتها ودورها لتكون هي المنقذة.. وللكثير من دول الإقليم ؛ جنوبنا وجوارنا – إثيوبيا وإرتريا وتشاد.. تمد بالخير للجميع .. لله درك يا بورتسودان ويا ثغرنا الحبيب وعلى ساكنين المحبة والسلام) الأستاذ ياسر عثمان نائب مدير بنك التنمية الصناعية ..الجار وإبن ديم كوريا يقول 😞 الراجل ده -يقصد الأستاذ محمد أحمد عبد القادر -أنا قعدت معاهو قابلتوا مع حمدتو ي سلام راجل بسيط فعلاً حافظ تاريخ بورتسودان ) ،، هذا ماحصته الليلة ومازالت الكتابات تترى ..لله درك الأخ الزميل محمد أحمد عبد القادر لكم تركت وماتزال بصمة في جبهة عروس البحر،، لك منها شكرٌ لاينضب وعرفاناً يرتشف منه بلا ارتواء..