أعلنت حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور أنها لم تتوافق مع القوى المشاركة في المشاورات التحضيرية للحوار السياسي السوداني المنعقدة في أديس أبابا حول البيان الختامي، مشددة على أنه لا يعبر عنها.
وأوضحت الحركة في أن وفدها المشارك قدم ملاحظات حول مسودة وثيقة العملية السياسية، ولم يتم التوصل إلى توافق حول قضايا مثل “وحدة المنابر التفاوضية” و”الجبهة المدنية لإيقاف وإنهاء الحرب”. وأكدت الحركة أن هذه المشاورات والمداولات ليست ملزمة للشعب السوداني أو للقوى الأخرى التي لم تشارك فيها.