مقالات
أضلَّ المجلس العسكري طريقه أم… ماذا؟
ان الانحياز لقوى الحرية والتغيير هو انحياز الى قضايا المواطن وهموم الوطن، دون ادنى شك او ارتياب! لذا يجب على المجلس العسكري الانتقالي أن يختار ..
لا للاتجار بالدين!
مولانا باصق ديما! تداولت مواقع التواصل الاجتماعي وبكثافة ڤيديو ولايفات الثوّار وهم يحاصرون الشيخ الذي انقطع نَفَسَه من الخوف حتى طار بناظريه في الآفاق البعيدة باحثا ..
مُثَقَّفُونَ .. لَا خُبَرَاء!
ورقةٌ مستعادةٌ من روزنامةٍ قديمة شاسعٌ هو الفرق بين “لفظ” يفيد معنى “لغويَّاً”، و”مصطلح” يخدم دلالة “مجازيَّة”. ولئن كان كلُّ “مصطلح” هو تاريخه، حسبما استقرَّت ..
في بلادِنا عرسٌ، لا يشبهُهُ عرس!
بعض الكتابات يمليها الغضب العارم. وما أقسى أن تزن كلماتك وأنت معبأ بالمرارة والحزن. وبعض الكتابة يمليها فرح قد يهجم عليك وأنت في غمرة اليأس . ..
التغيير لماذا؟ ومن هم دعاة التغيير؟
شهد السودان بعد استقلاله عام 1956م ثلاث ديمقراطيات منتخبة وغير متعاقبة، تقدر فترة حكمها بإحدى عشرة سنة؛ تخللتها فترتان انتقاليتان لمدة عامين؛ وثلاث حكومات عسكريَّة ..
دعوة لتطوير تحالف قوى الحرية والتغيير مرحلياً ومستقبلاً لحراسة منجزات الثورة
كمراقب فقط فرح بنصر الثورة ونصر المؤمنين بها ودون محمولات سياسية اشيد بالموقف النبيل الذي أعلنه حزب الأمة القومي بزعامة الصادق المهدي بعدم الرغبة في المشاركة ..
الشنط
بعد أن زلزلت أرض السودان زلزالها، أخرجت من غُرف النوم أثقالها. (شنط) حديد محشوة بملاين الدولارات الخضراء. وبعملات أخرى وبمعدن الذهب الأصفر عيار29. لم يدهشني ..
هذا المجلسُ العسكريُّ الموقَّر، إما أنه ما عارِف، أو أنه (عارِف وحارِف) كما يقولُ المثلُ السودانيُّ المعروف !!
• فالقواتُ المسلحةُ السودانيةُ دورُها، وبوضوحٍ شديد، هو حمايةُ الوطن، شعباً، أرضاً، سيادةً، ودستوراً، من كلِّ إعتداءٍ يتهددُه..هذا الدورُ أوكله الشعبُ السودانيُّ إليها بموجبِ عقدٍ ..
مكابرون، ومستفِزُّون، ولا يستحون..شورى الشعبي مثالاً !!
• إخوانُنا (الإسلامويون) عموماً -هداهمُ الله- مكابرون جداً، ومُعتدُّون بأنفسهم، وبآرائهم، واستفزازيون، ولا يستحون!! والسبب في كلِّ هذه الطباع (الوِحشة) أنهم، وبحكم تربيتهم التنظيمية، يعتقدون، ..
إقصائيون نعم… ديكتاتوريون لا!
مثل كل الحواة لن يعوز العُصبة المندحرة إعادة إنتاج حيلهم وأساليب الفهلوة التي درجوا عليها طيلة سنوات حكمهم المشؤومة. إذ طفقوا يتباكون الآن ويوصمون الآخرين ..