د.-عبدالله-علي-إبراهيم

جوزيف أوكيلو: هل “كش” قرنق الجنوب بالولد؟

(أرشيف عام 2004)(لربما اعتقد الناس من ذيوع الحركة الشعبية وتكتيكها المسلح أنه لم يكن يناضل لقضية الجنوب غيرها وبوسائط العمل المدني. ولكن كان مثل جوزيف ..

تعلق قلبي لفظة عربية

في رثاء العالم الفحل عمر محمد الحسن شاع الدين رحمه الله رحل عنا بعد صراع طويل مع المرض نازله بعزائم مثقف صلب العود، شم العقائد، ..

دعم السريع نمر والنمر يتنمر

تتجلى أبرز متاعب هوية الدعم السريع في دولة حديثة في اعتذار الفريق أول حميدتي الذي طال واستطال عن خروقه لحق المواطن في الحياة والطلاقة. والأخيرة ..

عبدالعزيز الحلو: كيف كبدنا خذلان الحركة الشعبية له في اتفاقية السلام الشامل (2005)؟

لم تروج الحرب القائمة لنقد صفوة الحكام الوارثين للدولة السودانية من الاستعمار الإنجليزي في 1956 على نطاق واسع فحسب، بل وفي سياق محاولة حثيثة لتبديله ..

من أين جاء هؤلاء الشيوعيون؟ إضراب مزارعي الجزيرة (1946)
يا للقرى المظلمة المضيئة

في الذكرى الثانية والخمسين لانقلاب 19 يوليو 1971 للضباط الشيوعيين وذيوله المضرجة، أي ما تعارف الشيوعيون على تسميتها ب”الردة”، رغبت أن يعرف جيل، بل أجيال، ..

تشريقة الدرديري محمد أحمد: ليست مجرد مؤامرة

من رأي كثير من صفوة السودان أن القوات المسلحة بدت في حربها القائمة اليوم مع الدعم السريع كمن لم يستعد لمثلها في الميدان. ولا يبدو ..

عند الكرمك (1987) نذود عن حياض وطن تلتحم فيه الحرية بالعدالة الاجتماعية (1)

(يعتزل دعاة “لا للحرب” من غالب صفوة الحرية والتغيير القوات المسلحة بزعم أنها مليشيا أسوة بالدعم السريع. فنزعوا عنها بهذا صفتها المؤسسية في الدولة وساووها ..

السودان: الأمة والمركز المهيض وإرادة العيش معا 1/ 2

تنعقد هذه الأيام ورش عمل لمناقشة خمس قضايا لاستكمال التسوية السياسة بين قوى الحرية والتغيير (المركزي) والعسكريين التي بدأت بالتوقيع على الاتفاق الإطاري بينهما في ..

لماذا كان السودان فينا؟ الدولة الزعازع والثورة الوتد

تتصارخ الثورة المضادة فتعالوا إلى كلمة سواء فالوطن “على حرف جرف هار”. ويقبل نفر من صف الثورة هذه الصرخة بغير سؤال أهلها على “ما قالوا ..

ضياء البلاد ومحمد طاهر إيلا: إيلا الكلف حال الإنقاذ ولا إيلتن تاني يا ربي

جاءنا محمد طاهر أيلا من باب الوظيفة العامة التي تسلق سلمها في دولة الإنقاذ حتى صار فينا رئيس وزراء في مغاربها. و”كل نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ..