د.-مرتضى-الغالي

إعلاميون وخبراء استراتيجيون للبيع !!

(جماعتك ظهروا تاني)..! إنها القائمة المعروفة من لاعقي الأحذية من الصحفيين والإعلاميين الذين لا يستطيعون أن يتنفسوا في مناخ نظيف.. وقد جُبلوا على تكرّف الهواء ..

كلام القانون حول دائرة الطعون !!

لا غرابة في الذي يجري حالياً على ساحة القضاء والعدالة..! فمن المعلوم أن جهازي القضاء والنيابة لا يزالان يحتشدان بقضاة الإنقاذ ووكلاء النيابة أبناء وبنات ..

وما ذنب تلاميذ الخلاوي..؟!

أكتوبر 5, 20210 بجانب كل مجريات المحاولة القميئة الهزيلة لاستبدال حاضنة الثورة بحاضنة أخرى، وبعيداً عن كل الذين شاركوا في هذه المهزلة السخيفة من (الرجال ..

الإنقاذ تاااااني…؟!!

اليوم الخميس.. ولكن الفلول حاولوا الانقلاب على الوطن لأنهم لا يريدون ولا يطيقون (حاجة اسمها الحرية والعدالة) فماذا تصنع بهم وقد خلقهم الله هكذا لأنه ..

وين متل الأمين…؟

اليوم الخميس.. وقد كانت لحظة عجيبة لم تسبقها سابقة ولم تعقبها عاقبة عندما وقف محمد أحمد سرور وزميله الأمين برهان عام 1926 يغنيان في حفل ..

الفلول وقشة الغريق !!

تطلب المستحيل إذا حاولت مخاطبة ضمائر الفلول أو انتظرت منهم عدلاً وإنصافاً ووطنية أو إنصاتاً لصوت العقل والحكمة..! ولا بد أن الناس طالعوا صحف الإنقاذيين ..

استحالة ألا نكون !!

(بصراحة ربّنا) لا نستلطف كلمة (نكون أو لا نكون) في سياق مصائر الدولة السودانية..! فهي كلمة (كبيرة) عندما يكون العدو هو شراذم الإنقاذ..! لا يا ..

استحالة ألا نكون

(بصراحة ربّنا) لا نستلطف كلمة (نكون أو لا نكون) في سياق مصائر الدولة السودانية..! فهي كلمة (كبيرة) عندما يكون العدو هو شراذم الإنقاذ..! لا يا ..

ليست لإدريس جمّاع !!

كتب الشاعر محيي الدين الفاتح مقالاً تداولته الأسافير والصحائف بعنوان (الاختلاق السطحي لقصص عن قصائد جماع) نسب فيه قصيدة أو أغنية (ألمني حنان) التي تغنى ..

صفعة ماكرون وجرائم الإنقاذ !!

تداعت إلينا قصة إجرام الإنقاذ بسبب (صفعة) وجهها شاب للرئيس الفرنسي “ايمانويل ماكرون”.!! فماذا كان حصاد الإنقاذ بعد ثلاثين عاماً من اغتصابهم السلطة..؟!! جرائم غريبة ..