سامي-كليب-
رحيل السوداني الأنيق، مطوّع الأدب في لعبة السياسة
حين وصلتُ الى بيته في ذاك اليوم الحار من صيف ٢٠٠٧، كان جالسا على أرجوحة في بهو الدار الفسيح. هبّ واقفا لملاقاتي فلمعت اسنانه البيضاء ..
حين وصلتُ الى بيته في ذاك اليوم الحار من صيف ٢٠٠٧، كان جالسا على أرجوحة في بهو الدار الفسيح. هبّ واقفا لملاقاتي فلمعت اسنانه البيضاء ..