عبدالباسط-شاطرابي-
تحت الغيم.. النعيم
أبشروا بالنعيم القادم.. فلا حرب مياه ولا يحزنون، ومن يقولوا إن آفة المستقبل هي حروب المياه ينفخوا بالونة رعب لا أكثر. صحيح أننا نقاتل الظروف ..
الدرس !
والساعة كانت زينة الأفندية، ولذلك كانوا يتزينون بها دليلا على الأناقة وميسورية الحال (!!)، بل وكانت أغنيات البنات غنيّة بوصف الساعة المتألقة على ساعد المحبوب، ..
ريان !
مات (ريان) بسقوطه الدراماتيكي في البئر ..هكذا رحل عقب ملحمة من التكاتف الإنساني المصطف على مدار الأرض بمشارقها ومغاربها.كلهم هبوا لحماية (قيمة) الحياة لطفل لا ..
القرار المنتظر !
مأزق القيادة العسكرية الحالي ليس جريمة فض الاعتصام رغم الشواهد التي تؤشر صوب هذا الاتجاه. كما أن مأزقها ليس انقلاب 25 أكتوبر ضد الشرعية وسقوط ..
نقاط في حلبة الملاكمة السياسية !
إذن نحن الآن أمام خلاف مكشوف بين البرهان وحمدوك .. ولا مجال لحديث دبلوماسي لإخفاء الخلاف. الأزمة ليست فقط في قرار تكوين مجلس شركاء الفترة ..
عودة الحبيب !
عاد الإنترنت فابتلت عروق التواصل، وعادت الحركة إلى الرئة العليلة بعيدا عن أجهزة التنفس الصناعي رغم استمرار الحاجة لقناع الأكسجين في بعض الأحيان! وجود الإنترنت ..
حتى نخرج من عنق الزجاجة
لا أحد يملك حق محاسبة الناس على أجندتهم المضمرة، فالقوانين تحاسب الناس على ما يظهرونه من قول أو فعل لا على ما يكتمونه في الصدور. ..
تحت الغيم: التهمة والتخمة
يطيب لي العدس الذي يشكل وجبتي المفضلة، وأتفاءل حين تفوح “قدحة الثوم” في أرجاء البيت، فهي من أقوى المؤشرات على اقتراب العدس من مائدتي. آخر ..
تحت الغيم: في خيمة كورونا !
نعم .. أصبح أنفي بلا حاسة شم .. وباتت الأشياء بطعم العلكة حين يطول مضغها!إنها، إذن، الكورونا ! أكثر من عام قضيته من قبل في ..
تحت الغيم: بلا استئذان !
ترى صديقاً قديماً فتشم فيه رائحة الأيام الجميلة. هل للأيام رائحة؟! نستشعر ذلك، فثمة شيء منها يتخفى فينا .. تتفرق جسيماته كما الدخان بين ثنايا ..