عبدالله سليمان- الوطن
أسفاً عَلَيْنَا إنْ ظَنَنَا العَيْبَ فِيكْ
وَطَنِي إذا كَانَ البُكاءُ لأَجْلِ حُزْنِكَ حِيلَةً مَا حِيلَتِي ألا يُرَاوِدُنِي البُكَاءْ؟! مَا حِيلَتِي ألا يُرَاوِدُنِي البُكَاءْ هَرَبَاً من الذِكْرَى مِنْ المَاضِي الَذِي مَا زَالَ ..